* في حديث اللُّقَطَةِ (ما وَجَدْتَ في طَرِيقٍ مِيتَاءٍ فَعَرِّفْه سَنَةً) أي طرِيقٍ مَسْلُوكٍ، وهو مِفْعَالٌ من الإتِيانِ.
والميم زائدةٌ، وبابُه الهمزَةُ.
- ومنه الحديث (قال لَّما مَات ابْنَه إبراهيم: لَوْلاَ أنَّه طريقٌ مِيتَاءٌ لَحَزِنَّا عليك يا إبراهيم) اي طريقٌ يَسْلُكُه كلُّ أَحَدٍ. |